تطور النثر العربي الحديث
لم يكن التطور الذي عرفه الأدب العربي الحديث حكرا على الشعر، بل لقد نال منه النثر نصيبا وافرا، حيث ظهرت فنون جديدة لم تكن موجودة في الأدب العربي القديم، على رأسها: القصة القصيرة والمسرحية.
لقد أثمر التطور الثقافي والاجتماعي والحضاري فن الرواية ،والمسرحية، والقصة، والقصة القصيرة، وفي وقت متأخر القصة القصيرة جدا. وقد ظهرت القصة القصيرة نتيجة عدة عوامل؛ كالترجمة، وانتشار الصحافة، والمثاقفة، ويقوم هذا الفن الجديد على الحدث، والشخصيات، والزمان، والمكان ،والعقدة والحل والحبكة ،ويتميز بقلة الكم ووحدة الانطباع واللحظة الزمنية، ومن رواده في الأدب العربي : يحيى حقي، ومحمود تيمور، وعبد الكريم غلاب، وعبد المجيد بن جلون.
لقد أثمر التطور الثقافي والاجتماعي والحضاري فن الرواية ،والمسرحية، والقصة، والقصة القصيرة، وفي وقت متأخر القصة القصيرة جدا. وقد ظهرت القصة القصيرة نتيجة عدة عوامل؛ كالترجمة، وانتشار الصحافة، والمثاقفة، ويقوم هذا الفن الجديد على الحدث، والشخصيات، والزمان، والمكان ،والعقدة والحل والحبكة ،ويتميز بقلة الكم ووحدة الانطباع واللحظة الزمنية، ومن رواده في الأدب العربي : يحيى حقي، ومحمود تيمور، وعبد الكريم غلاب، وعبد المجيد بن جلون.
التعليقات على الموضوع